Archive | البيئة RSS feed for this section

تصريح بمناسبة انعقاد المؤتمر الأول للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية بمدينة فيينا

23 Jun

تصريح بمناسبة انعقاد المؤتمر الأول للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية بمدينة فيينا

 مع اختتام أعمال المؤتمر الأول للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية بمدينة فيينا في الثالث والعشرين من شهر حزيران يونية الجاري، بالتركيز على سبل تنفيذ المعاهدة وزيادة اعداد الدول المنضمة الى المعاهدة كما جرى سابقا في معاهدة  حظر الالغام المضادة للافراد، والذخائر العنقودية’ والاسلحة الكيماوية والبيولوجية وكذلك معاهدة عدم انتشار الاسلحة النووية.
 ان 65 دولة قد صادقت بالفعل على هذه المعاهدة فيما وقعت 23 دولة أخرى عليها.
لطالما أكدت ” الشبكة العربية للأمن الانساني” في اكثر من مناسبة ان 

 دعم إخلاء العالم من الأسلحة النووية يعني الالتزام الحقيقي بالسلام العالمي وسلامة وصحة الإنسان في كل مكان، فدعم حظر وإزالة السلاح النووي م إنساني لايتحقق إلا من خلال إرساء هذه الاتفاقية الدولية الملزمة، والتي تعمل على حظر استخدام الأسلحة النووية، وصناعتها، ونقلها، والاتجار بها، أو الاستثمار فيها، بالإضافة إلى تفكيك الموجود منها، وكذلك ضرورة وضع المنشآت النووية في كل مكان، تحت الإشراف الدولي الكامل من أجل سلامة وأمن ورفاه المجتمع الإنساني في كل مكان

وفي هذا الوقت واكثر من اي وقت مضى تدعو  ” الشبكة العربية للأمن الانساني” دول العالم إلى الإسراع بالانضمام إلى هذه الاتفاقية الدولية كما تدعو الى تعزيز المكونات الانسانية في هذه الاتفاقية وبشكل خاص برامج مساعدة الضحايا والمعالجة البيئية وكذلك تعزيزها ايضا في اتفاقية عدم انتشار الاسلحة النووية نظرا لمحورية ذلك في سلامة وأمن ورفاه المجتمع الإنساني في كل مكان 

الدكتور غسان شحرور

المنسق العام للشبكة العربية للامن الانساني

ملفات عربية في الطريق إلى “سينداي”…. بقلم د. غسان شحرور

31 Dec

On the road to Sendai Japan

 الطريق إلى سينداي باليابان بقلم د غسان شحرور

 

الأسبوع العالمي لوقف عسكرة الفضاء 4-11 تشرين أول / أكتوبر 2014

14 Sep

 نواجه طيف الهيمنة بطيف واسع من المقاومة اللاعنفية

من أجل فضاء آمن دون عسكرة  وطاقة نووية

“full spectrum dominance” by
pledging nonviolent
“full spectrum resistance”
until our lands, resources, citizens and governments
are free from corporate control!

الشبكة العالمية ضد الأسلحة والطاقة النووية في الفضاء 

Keep Space for Peacer Poster 2014

Keep Space for Peacer Poster 2014

هل تتخيل العالم كله وقد تحول إلي صحراء؟

27 Jun

ahsn logoweb square

     الأمم المتحدة – يونيو (آي بي إس) – تخيل مساحة ضخمة من الأرض الجرداء بدون أي أثر للخضرة، ولا غصن واحد، ولا بضعة قطرات من الماء لترطيب الأرض العطشى. وتخيل أيضا أن التصحر يزحف علي كوكب الأرض بمقدار 12 مليون هكتار سنويا.  حسنا: هذا هويحدث بالفعل الآن.

فتشير الدراسات إلى أن 24 مليار طن من التربة الخصبة تتآكل كل عام، في حين تدهور ملياري هكتار من الأراضي بصورة شديدة نتيجة للتصحر. ومن المقدر أن تزداد مساحة الأراضي الجافة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وحدها بنسبة 15 في المئة في العقد المقبل. 

وعلى الصعيد العالمي، يقف نحو 1.5 مليار شخص على حافة الهاوية القاحلة حيث تتعرض أرواحهم وأراضيهم وسبل معيشتهم للخطر بسبب زحف الصحراء. 

إنطلاقا من هذه الخلفية، أقامت الأمم المتحدة اليوم العالمي لمكافحة التصحر في 17 يونيو بتحذيرات قاتمة من بعض المسؤولين على أعلى المستويات. وعلي سبيل المثال، شدد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، علي أنه “بإرتفاع عدد سكان العالم، أصبح من الملح أن نعمل على بناء قدرة كل موارد الأراضي المنتجة والمجتمعات التي تعتمد عليها”. 

يتزامن كل ذلك مع توقعات منظمة الأغذية والزراعة بزيادة بنسبة 50 في المئة في الطلب على الغذاء بحلول عام 2050، وذلك؛ على الرغم من تحذيرات العلماء بأن غلة المحاصيل الرئيسية مثل القمح والأرز والذرة قد تنخفض ​​بنسبة 20 في المئة في السنوات العشر المقبلة بسبب ارتفاع درجات حرارة. 

وهنا يمكن أن تؤدي ندرة المنتجات الغذائية الأساسية إلى امتصاص المزيد منالأراضي لأغراض الزراعة الصناعية، وهي التي أثبتت أنها احدي المحركات الرئيسية لظاهرة الاحتباس الحراري بنسبة 15 إلى 30 في المئة من انبعاثات الكربون وغازالميثان في جميع أنحاء العالم، وهو ما يغذي بدوره ظاهرة التصحر.

علي ضوءهذه الأزمات المتقاربة والمترابطة فيما بينها، أطلقت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر شعار 2014  “الأرض ملك للمستقبل…” بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التصحرهذه السنة. 

ويذكر أن الأراضي الجافة تمثل نسبة 35 في المئة من إجمالي سطح الأرض، بما يشمل السافانا والسباسب والغابات الجافة، وهي التي تمتص مجتمعة 36 في المئة من مخزونات الكربون في العالم وتدعم 50 في المئة من جميع الماشية. 

هذا وقد أفادت لويز بيكر -كبيرة مستشاري بناء الشراكات وتعبئة الموارد بإتفاقية مكافحة التصحر- أن هناك ما يقرب من ملياري هكتار من الأراضي المتدهورة في جميع أنحاء العالم يمكن إنعاشها. 

كذلك أن هناك حوالي 480 مليون هكتار من الأراضي الزراعية المهجورة التي قد تعود إلى الإنتاج، لا من خلال استثمارات إضافية ولكن عن طريق إعادة ترتيب الأولويات. 

وشرحت لوكالة إنتر بريس سيرفس: “على سبيل المثال، الاستثمار في استخدام الأسمدة قد تكون مهما؛ ولكن إذا استثمرنا بدلامن ذلك في الحوافز لتحسين الإدارة المستدامة للأراضي، سنكون قادرين على إعادةالكربون مرة أخرى إلى التربة ومساعدة الأهالي ليصبحوا أكثر قدرة على التكيف معالتغير المناخي بدلا من الاعتماد على إنتاج الأراضي المخصبة”. 

وأضافت  الخبيرة “انها مسألة إعادة تنظيم تدفقات التمويل حتى يتسنى لك تمكين التكيف من قبل الطبيعة، بدلا من محاولة شرائها”.(آي بي إس / 2014)

يحصد أرواح 8,4 مليون نسمة في الدول النامية سنويا: التلوث يقتل أكثر من الأمراض

27 Jun

البرلمان العربي

      أوكسبريدج، كندا, يونيو (آي بي إس) – التلوث، وليس الأمراض، هو السفاح الأكبر فيالدول النامية، فهو يقتل أكثر من 8.4 مليون شخصا كل عام، أي ما يقرب من ثلاثة أضعافالوفيات الناجمة عن الملاريا، وأربعة عشر مرة تلك التي يسببها فيروس نقص المناعةالبشرية/الإيدز. ومع ذلك، يتلقى التلوث جزء بسيطا من إهتماماتالعالم

         “المواقع السامة وتلوث الهواء والمياه لها عواقب وخيمة وتفرضعبئا هائلا على النظم الصحية في البلدان النامية

هكذا أفاد ريتشارد فولررئيس معهد الأرض النقية بمعهد “بلاكسميث” الذي أعد دراسة جديدة كجزء من أنشطةالتحالف العالمي للصحة والتلوث، وهو هيئة تعاونية مكونة من الوكالات ثنائية،ومتعددة الأطراف والدولية، وكذلك الحكومات الوطنية، والأوساط الأكاديمية، ومنظماتالمجتمع المدني

وحذر فولر في تصريحاته لوكالة إنتر بريس سيرفس، أن تلوثالهواء والمواد الكيميائية ينمو بسرعة في المناطق النامية، وأن تأثيره الكلي علىصحة الأهالي له “عواقب وخيمة“. 

وأوضح أنه يمكن الوقاية منه تماما، فقدإستطاعت معظم البلدان المتقدمة، إلي حد كبير، حل مشاكل التلوث الخاصة بها. وشددالخبير علي أن بقية العالم بحاجة إلى المساعدة، لكن مخاطر التلوث أصبحت الآن بعيدةعن شاشات الرادار في مسودة صياغة “أهداف التنمية المستدامة“. 

كما شرح فولرأن “أهداف التنمية المستدامة” هذه هي خطة الأمم المتحدة الجديدة للمساعدة الإنمائيةللسنوات الـ 15 المقبلة. ويتوقع من البلدان، ووكالات المعونة، والمانحين الدوليين،محاذاة تمويلها ومساعداتها مع هذه الأهداف عندما يعلن عنها في سبتمبر عام 2015

وأضاف الخبير الدولي: “أحيانا ما يطلق علي التلوث إسم “القاتل غير المرئي” … فمن الصعب تعقب أثره لأن الإحصاءات الصحية تقيس الأمراض، لا التلوث”، ونتيجةلذلك يجري إعتبار التلوث مسألة ثانوية، لكن الواقع هو أنه يحتاج فعلا للعمل الجادالآن

هذا وتدمج الدراسة بيانات جديدة من منظمة الصحة العالمية وغيرها،لتحديد أن 7.4 مليون حالة وفاة كانت بسبب مصادر التلوث من الهواء والماء والصرفالصحي والنظافة الصحية، علاوة علي مليون حالة وفاة إضافية بسبب النفايات الكيميائيةوالصناعية السامة التي تبث في الهواء وتصب الماء والتربة والغذاء من صغار المنتجينوالمنتجين متوسطي الحجم في البلدان الفقيرة

وبدوره، صرح جاك كارافانوسأستاذ الصحة البيئية في جامعة سيتي في نيويورك والمستشار التقني لمعهد بلاكسميثأن العبء الصحي الناتج عن التلوث البيئي في هذه البلدان، يأتي على رأس الآثارالصحية للأمراض المعدية والتدخين

وأوضح لوكالة إنتر بريس سيرفس، أنه منالصعب للغاية تقدير الآثار الصحية لعدة آلاف من المواقع الملوثة السامة بالرصاصوالزئبق والكروم سداسي التكافؤ والمبيدات المهجورة. كذلك أن التقديرات القائلةبأنها تسبب وفاة مليون شخصا من الأرجح أن تكون أقل من الواقع الإجمالي

هذهالمواد الكيميائية لا تبقي في مكانها، وفقا للخبير، فالمطر يغسلها إلي التربةوالمجاري المائية، كما تنقل الرياح الجسيمات السامة لمسافات طويلة، لتصل إليالمحاصيل والمواد الغذائية

هذا وقدرت دراسة لمعهد “بلاكسميث” في عام 2012، أن نفايات التعدين، ومصاهر الرصاص، والمقالب الصناعية، ومواقع أخرى سامة، تؤثرعلى صحة 125 مليون شخصا في 49 دولة نامية

وعلي سبيل المثال، صرح جونبوامانج -من وكالة حماية البيئة في غانا- “لقد تعرفنا علي أكثر من 200 موقع يضرفيها التلوث بالهواء والتربة والمياه، مما يعرض للخطر نحو ستة ملايين نسمة

هذه المواقع تشمل التسمم بالرصاص من عمليات إعادة تدوير الرصاص، وبطارياتالسيارات، وتفكيك النفايات الإلكترونية في أماكن حيث يتم حرق الكابلات في الهواء الطلق ويسمم الدخان السام أحياء مأهولة بأكملها.(آي بي إس / 2014)

مخلفات الحرب القابلة للانفجار

5 Feb

ParticipantsandMAP Abaza April 28 05

كل سنة تقتل “مخلفات الحرب القابلة للانفجار” أعداداً كبيرة من المدنيين أو تصيبهم بجروح. وهذه المخلفات هي الأسلحة غير المنفجرة التي تترك بعد نـزاع مسلح، مثل قذائف المدفعية والهاون والقنابل اليدوية والقنابل والصواريخ. وقد اعتمد المجتمع الدولي عام 2003 معاهدة للمساعدة على الحد من المعاناة الإنسانية الناجمة عن مخلفات الحرب القابلة للانفجار وتقديم مساعدة سريعة إلى المجتمعات المحلية المتضررة 

عندما ينتهي نـزاع مسلح، تكون ساحات المعركة في أغلب الأحيان مزروعة ببقايا قابلة للانفجار. ولا يزال الكثير من هذه البقايا خطيراً، لاسيما مخزونات الأسلحة التي تركها المقاتلون والذخائر القابلة للانفجار التي أطلقت لكن أخفقت في الانفجار كما كان مخططاً لها 

ويشكل وجود هذه الأسلحة خطراً مستمرا بالنسبة إلى المدنيين والمجتمعات المحلية في البلدان المتضررة بالحرب. فالعديد من المدنيين الأبرياء يفقدون أرواحهم أو أحد أطرافهم عند تحريكهم مخلفات الحرب القابلة للانفجار أو ملامستهم إياها سهواً. ويمكن أيضا لهذه الأسلحة أن تعيق جهود إعادة الإعمار وتهدد مصادر الرزق. ولا يمكن بناء المنازل والمستشفيات والمدارس حتى تُزال هذه الأسلحة، كما لا يمكن زراعة الأراضي الملوثة 

ولا تملك المجتمعات المحلية في غالب الأحيان أية سبل لمعالجة المشكلة بنفسها، فمعظمها يفتقر إلى القدرة التقنية أو الموارد اللازمة لإزالة مخلفات الحرب القابلة للانفجار بصورة آمنة، وثمة عدد محدود منها يملك الموارد اللازمة لتلبية احتياجات الضحايا النفسية والطبية وتلك الخاصة بإعادة التأهيل 

وتوجد اليوم، في مختلف أنحاء العالم، الملايين من مخلفات الحرب القابلة للانفجار التي يعاني منها أكثر من 80 بلدا. ويواجه بعضها هذه المشكلة منذ عقود. فبولندا، على سبيل المثال، أزالت قرابة 100 مليون ذخيرة متبقية من الحربين العالميتين. وفي لاو، التي شهدت انتهاء الحروب في الهند الصينية عام 1975، لا زال هناك عشرات الملايين من مخلفات الحرب القابلة للانفجار التي يتعين إزالتها. وخلفت أيضا النـزاعات التي جرت مؤخرا، كما في أفغانستان والعراق والسودان، كميات كبيرة من مخلفات الحرب القابلة للانفجار.

واتخذت الدول تدابير مهمة من أجل وضع حد للمعاناة البشرية التي تسببها مخلفات الحرب القابلة للانفجار وتوفير المساعدة للمجتمعات المحلية المتضررة. ويشكل البروتوكول بشأن مخلفات الحرب القابلة للانفجار الذي اعتمدته، في نوفمبر/تشرين الثاني 2003، الدول الأطراف في اتفاقية حظر أو تقييد استعمال أسلحة تقليدية معينة لعام 1980، تقدماً بارزا في الجهود المبذولة من أجل وضع حد للمعاناة الناجمة عن الذخائر غير المنفجرة والذخائر المتروكة في الميدان.

ويدعو البروتوكول كل طرف من أطراف النـزاع إلى إزالة مخلفات الحرب القابلة للانفجار من الأراضي الخاضعة لسيطرته بعد توقف العمليات العدائية. كما يطلب من كل الأطراف تقديم المساعدة التقنية والمادية والمالية لإزالة مخلفات الحرب القابلة للانفجار التي أسفرت عنها عملياتها في مناطق لا تخضع لسيطرتها 

ولما كانت إزالة هذه الأسلحة قد تستغرق سنوات عديدة، و جب اتخاذ إجراءات، مثل وضع العلامات والتسييج وتوعية السكان المحليين بالمخاطر، وذلك للمساعدة على حماية المدنيين. ويطلب أيضا من كل البلدان القادرة على تقديم المساعدة لتوفير الرعاية وإعادة التأهيل للضحايا أن تساهم في ذلك 

وتسهيلا لهذه الأنشطة، يدعو البروتوكول أطراف النـزاع إلى تسجيل المعلومات عن الذخائر التي استخدمتها خلال النـزاع وتبادل تلك المعلومات مع الأطراف الأخرى ومع المنظمات المعنية بإزالة الذخائر عند انتهاء القتال. وقد أدى الافتقار إلى المعلومات في غالب الأحيان إلى إبطاء وتيرة الجهود التي بذلت في الماضي لمعالجة مخلفات الحرب القابلة للانفجار 

ويشكل البروتوكول إنجازاً بارزا ويوفر إطار عمل مهما لتيسير معالجة سريعة لوجود هذه الأسلحة. وسيؤدي انضمام جميع الحكومات إلى البروتوكول والتنفيذ الكامل لأحكامه إلىتعزيز حماية المدنيين على نحو كبير

اللجنة الدولية للصليب الأحمر  

http://www.icrc.org/ara/war-and-law/weapons/explosive-remnants-war/overview-explosive-remnants-of-war.htm

      

الألغام في شمالي تشاد

5 Feb

apr 28 2005 quneitra

الألغام في شمالي تشاد
05/02/2014
تقدر الحكومة التشادية عدد الألغام -التي زرعت في منطقة تبستي شمالي تشاد أثناء الحرب مع ليبيا في ثمانينيات القرن الماضي- بنحو تسعة ملايين لغم. وتتوزع خارطة الألغام بين الطرق وقرب آبار المياه والمناطق المحيطة بالمدن. تقرير: فضل عبد الرزاق تاريخ البث: 5/2/2014

Video  فيديو

http://bcove.me/9ozjbo4o

تقرير تشاد في مرصد الألغام

landmine in Chad Profile

http://www.the-monitor.org/index.php/cp/display/region_profiles/profile/653

من طفل إلى طفل … نحو عالم خال من الأسلحة النووية… بقلم د. غسان شحرور

8 Dec

 

 رسائل  من طفل إلى طفل 

موجه إلى المعلمين والطلاب للتوعية بمخاطر الأسلحة النووية على مستقبل ورفاه البشرية والدعوة إلى إزالتها بشكل كامل ونهائي

مجلة بناة الأجيال، مجلة ربعية موجهة إلى المعلمين وطلاب المدارس في سورية

From Child to Child… Toward a world free of  Nuclear Weapons   by Dr. Ghassan Shahrour

From Child to Child toward a world Free of NW Cover issue83 2012

من طفل إلى طفل بين هيروشيما وفوكوشيما

دفاعاً عن متوسطنا

31 Aug

 

Peace New Year

مهد العديد من الحضارات القديمة وموطن العديد من الفصائل النباتية والحيوانية، يرزح البحر الأبيض المتوسّط تحت وزر الممارسات الإنسانية غير المستدامة. لحماية التنوع البيئي كما وقدرته على إعالة المجموعات السكانية التي تعتاش منه، من الضروري إنشاء شبكة محميات بحرية تضم ٤٠٪ من البحر الأبيض المتوسط للسماح للبيئة البحرية بالتقاط أنفاسها

‎يصل البحر الأبيض المتوسّط بين إفريقيا وآسيا وأوروبا. يبلغ ساحله  ٤٦ ألف كم ويضم ١٩ بلداً. كما أنّه موطن للعديد من الحيوانات والنباتات المميزة كدلافين المنقار، ودلافين الميناء، وسلاحف البحر الكبيرة الرأس، بالإضافة للسردين وسمك أبو سيف، والتونا ذوات الزعانف الزرقاء وغيرها الكثير. ‎المزيد عن التنوع الطبيعي في متوسطنا

‎كما يعد البحر الأبيض المتوسط بحراً شبه مغلق، لا تتجدد مياهه كلياً إلّا كل ١٠٠ عام. يجمع في مساحة ضيقة بين الشواطئ الضحلة والأغوار العميقة  حتّى ٥٠٠٠ م بين المياه الدافئة والمياه الباردة، مما يسهم في غناه البيولوجي ويزيد من قيمته الإقتصادية لدول المنطقة

‎إلّا أنّ العديد من الممارسات الإنسانية الخطيرة تهدد إستمرارية الحياة في البحر الأبيض المتوسط. يشهد هذا البحر نسباً عالية جداً من التلوث المائي. كما أنّ بعض المشاريع كفتح قناة السويس وبناء السد العالي مثلاً، تمت من دون دراسات علمية حول التأثير البيئي والإقتصادي البعيد الأمد. يضاف إلى ذلك بعض المشاكل المزمنة، كالصيد الجائر والسياحة غير المسؤولة والنقل البحري الكثيف، تضعف من قدرة البحر الأبيض المتوسط على التجدد والإستمرار

 

‎والحل؟

‎ترى غرينبيس أن لا حل لهذه المعضلة إلا عبر إنشاء شبكة محميات بحرية تغطي ٤٠٪ من مساحة البحر الأبيض المتوسط. قد تبدو المحميات للبعض كأنّها حرمان للصيادين من حقهم بالصيد لتأمين معيشتهم، إلّا أن العكس هو الصحيح

‎تؤمّن المحميات البحرية ملاذاً آمناً للحياة البحرية، خصوصاً في الأماكن المحورية، كمواقع التكاثر مثلاً. في هذه المناطق تزدهر الحياة السمكية، مما ينعكس إيجاباً على حجم ونسب تكاثر الكائنات في المحميات. وهذا التأثير الإيجابي لا بد له أنّ ينعكس إيجاباً على المناطق الواقعة خارج إطار المحميات بما أنّ الأسماك تنتقل بشكل مستمر. ‎المزيد من المعلومات حول أهمية المحميات البحرية

‎بالإضافة إلى إنشاء شبكة من المحميات، يجب تحسين أساليب الصيد المعتمدة ومنع الممارسات الخطيرة كالصيد الجائر ورمي النفايات والنفط. وذلك بهدف الحفاظ على البحر الأبيض المتوسط كما عهدناه والحفاظ على القطاعات الإقتصادية التي تعتاش منه

 

المصدر 

http://www.greenpeace.org/arabic/campaigns/defending-our-mediterranean/

ماذا تعرف عن تغير المناخ

31 Aug

LM Conference in Sharjah Dec8 03 

 

توزيع استهلاك الطاقة في المنزل 

لماذا الطاقة المسالمة؟ مما لا شك فيه ان الطاقة في استخداماتها ومصادرها الخاطئة تبقى هي السبب الرئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري أو التغير المناخي الذي يعد اسوأ مشكلة بيئية نواجهها اليوم

فالإصرار على حرق الوقود الاحفوري كالنفط والفحم لتوليد الطاقة يساهم بصورة هائلة في انبعاث ثاني اكسيد الكربون في غلافنا الجوي وهو الغاز المسؤول عن ارتفاع الحرارة الشامل وبالتالي الاحتباس الحراري الذي يعاني منه كوكبنا 

الطاقة والاحتباس الحراري

تتراوح الآثار الحادة لظاهرة الاحتباس الحراري (التغير المناخي بمعنى اعم واشمل) حول العالم بين موجات الجفاف والفيضانات والعواصف وذوبان الغطاء الجليدي وموت الحيدان المرجانية

الطاقة والحروب

بالاضافة الى كون مصادر وانواع الطاقة السبب الرئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري فهي ايضا السبب الرئيسي في معظم الحروب. فالحصول على مصادر الطاقة يشكل مادة النزعات بين الدول في معظم الاحيان

اما الطاقة النووية فليست بحل. المواد النووية المميتة ترمى بانتظام في الهواء والمياه ولم تبتكر بعد اي طريقة آمنة للتخلص من هذه النفايات الفائقة الخطورة 

الطاقة المسالمة هي الحلّ

يمكن حلّ مشكلتي الاحتباس الحراري (التغير المناخي) والطاقة النووية من خلال اعتماد الحكومات والشركات والأفراد موارد الطاقة المتجددة، كالطاقة الشمسية والطاقة المائية والطاقة الهوائية. والعمل على تعزيز مصادر الطاقة المتجددة البديلة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح في حوض المتوسط وإرساء بنية تحتية تسمح بانتشار واسع لها.

آخر تقرير صادر عن اللجنة الدوليّة للتغيّر المناخي – اي بي بي سي- أثبت أنّ مئات التقنيّات متوفرة حاليّاً، وبكلفة متدنّية جداً، لخفض الانبعاثات التي تلحق الضرر بالمناخ، وأنّ سياسات الحكومة يجب أن ترفع القيود عن هذه التقنيّات كمصدر صحي ومسالم لمشكلة الطاقة  

إنّ وضع هذه الحلول موضع التنفيذ سيمكّن الناس من الدخول الى عصر جديد من الطاقة، عصر سيؤدّي الى نمو اقتصادي، والى خلق فرص عمل جديدة وتجديد تقني وحماية البيئة خصوصا ً

لكن، ولكي تجد الحلول البيئيّة الخضراء لارتفاع حرارة الأرض (الاحتباس الحراري) موطئ قدم لها في السوق، لابدّ أن تبتعد الحكومات والتعاونيّات عن التقنيّات التي تسبّب التلوّث. إنّ الكهرباء التقليديّة مثلا في معظم الدول الصناعيّة، خاضعة للدعم بشكل كبير، ولا تظهر آثار انتاجها السلبيّة على البيئة في كلفتها للمستخدمين 

لقد حان الوقت لكي نضع حدّاً لإدماننا على مصادر الطاقة التي تلحق الضرر بالمناخ والانسان 

يمكنكم أن تكتشفوا هنا، كيف يمكن للطاقات النظيفة القابلة للتجديد أن تتوحّد في ما بينها لتُحدث ثورة طاقة نظيفة. وكما ستكتشفون أيضاً الخرافات المضللة عن هذه الحلول والتي تروّج لها مصالحمكتسبة تهدف الى وقف ثورة الطاقة النظيفة

المصدر   

http://www.greenpeace.org/arabic/campaigns/climate-change/