Archive | الصحة RSS feed for this section

Reflection on Human security and universal health coverage: Japan’s vision for the G7 Hiroshima Summit

23 Jan

Dear colleagues and international campaigners,

It was very interesting to read this article written by Fumio Kishida, the Prime Minister of Japan in The LANCET, widely known public health magazine, few days ago on: “Human security and universal health coverage: Japan’s vision for the G7 Hiroshima Summit”, Fumio Kishida,January 20, 2023, that you find below.

It is worth-mentioning thatthe Group of Seven (G-7) is an intergovernmental organization that meets periodically to address international economic and monetary issues. G-7 countries consist of the U.S., U.K., France, Germany, Italy, Canada, and Japan).  

In May, 2023, Japan will host the G7 Summit Meeting in Hiroshima and the G7 Health Ministers’ Meeting in Nagasaki—in the Cities of Peace.

  As all of us know, the nuclear disarmament campaign as well as other indiscriminate weapons disarmament campaigns are advocating strongly in order to seek and promote human security in the world, anywhere and everywhere.

 I believe that our campaigners will build on this new Japan’s vision for the G7 Hiroshima Summit, in approaching G7 countries as well as the world in order to promote the human health and human security through disarmament and stopping the mad military overspending that we see everyday since the escalation of the war on Ukraine in 2022.

All the best

Ghassan Shahrour, MD 

Human security and universal health coverage: Japan’s vision for the G7 Hiroshima Summit

Published:January 20, 2023DOI:https://doi.org/10.1016/S0140-6

بناء العالم الذى نصبو إليه “مستقبل صحى للجميع”

14 Dec

اليوم العالمى للتغطية الصحية الشاملة 2022، فى الثاني عشر من شهر ديسمبر /كانون اول الجاري، تحت عنوان: بناء العالم الذى نصبو إليه “مستقبل صحى للجميع”. وبهذه المناسبة أرفق مقالي عن هذا اليوم العالمي الذي نشر في اكثر من مكان للاطلاع.

Ghassan Shahrour: Presentation on Universal health coverage’s day, December 12, 2022


https://bit.ly/3OZoszS

(التغطية الصحية الشاملة) هي حماية الجميع في كل مكان

أكدت جائحة (كـوفيد ـ 19) أكثر من أي وقت مضى أن تحقيق رؤية (الصحة للجميع) بل وتحقيق (أهداف التنمية المستدامة) في العالم أيضاً لن يشهدا النور ما لم ننجح في توفير (التغطية الصحية الشاملة) لجميع الناس وفي كل مكان.

في 23 أيلول / سبتمبر 2019 شهدت الأمم المتحدة أهم إعلان تاريخي في مجال الصحة والتنمية، بشأن تحقيق (التغطية الصحية الشاملة)، وفي إعلان القمة العالمي رفيع المستوى هذا التزمت الدول الأعضاء بإحراز المزيد من التقدم باتجاه تحقيق (التغطية الصحية الشاملة) عن طريق الاستثمار في مجالات رئيسة تتمحور حول الرعاية الصحية الأولية، وتعزيز النظم الصحية بحيث تستطيع تنفيذ تدخلات صحية عالية الأثر لمكافحة الأمراض وحماية صحة المرأة والطفل، وتشتمل هذه المجالات أيضاَ آليات تكفل ألا يتعرض أي أحد لمصاعب مالية من جراء اضطراره إلى سداد تكاليف الرعاية الصحية، تزداد أهمية ذلك خاصة أنه لم يبق أمام العالم سوى عشر سنوات لكي يحقق (أهداف التنمية المستدامة 2030)، علماً بأنه لا غنى عن (التغطية الصحية الشاملة) لضمان بلوغها.

وهكذا أكد العالم أكثر من أي وقت مضى أن رؤية (الصحة للجميع) التي نسعى إليها على مدى عقود، لا يمكن أن تتحقق ما لم ننجح في تحقيق (التغطية الصحية الشاملة) للجميع وفي كل مكان. فالصحة وفق التعريف الذي نشأت عليه (منظمة الصحة العالمية) هي (حالة من اكتمال السلامة بدنياً وعقلياً واجتماعياً، لا مجرد انعدام المرض أو العجز)، وهكذا، فالإنصاف في الوصول إلى الخدمات الصحية ذات الجودة الأساسية هي لمن يحتاجها، وليس فقط لمن يستطيع تحمل كلفتها، مع ضمان توافر الحماية من أي عجز مالي قد يهدد ذوي الدخل المحدود، وهكذا لا نقايض الصحة بالمال مهما كانت الظروف.

قبل أن يجف مداد هذا الإعلان التاريخي أصيب العالم بجائحة (كـوفيد ـ 19) التي أودت حتى الآن بحياة أكثر من مليون شخص، وأصابت أكثر من أربعين مليون شخص في أكثر من 190 بلداَ، إضافة إلى التداعيات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية والإنسانية الخطيرة الأخرى التي أضحت معروفة لدينا جميعاَ.

نعم لقد شكلت هذه الجائحة وتداعياتها العديدة تحديات كبيرة لمختلف جوانب حياة الإنسان وبشكل خاص للخطة العالمية لتحقيق التنمية المستدامة بحلول العام 2030 فقد كشفت عن قصور فادح في النظم الصحية داخل بلدان العالم نفسها وفيما بينها أيضاَ، وكذلك في نظم وآليات الاستجابة العالمية المنسقة لحالات الطوارئ الصحية، وفي تدابير التأهب للأوبئة والاستجابة السريعة لها وهي حاجة عالمية أساسية ملحة في مواجهة الكوارث العابرة للحدود، كذلك امتد القصور أيضاً إلى حماية نظام تقديم الخدمات الصحية الأساسية الأخرى أثناء تفشي الجائحة وحماية العاملين الصحيين فيه سيما أنهم يشكلون خط الدفاع الأول في مواجهة هذه الجائحة في كل مراحلها.

لقد أظهرت تداعيات جائحة (كـوفيد ـ 19) هذه وأكثر من أي وقت مضى أن السعي إلى تحقيق (التغطية الصحية الشاملة) أصبح أكثر إلحاحاً، ورغم كلفتها فهي رخيصة عندما نرى العواقب الوخيمة المترتبة على غيابها.

لا يسعنا في هذا اليوم العالمي للتغطية الصحية الشاملة 2020 الذي يحمل شعار (الصحة للجميع: حماية الجميع)، إلا أن نؤكد أن (الصحة للجميع) حق أساسي من حقوق الإنسان، و(التغطية الصحية الشاملة) هي أداة محورية للوصول إلى كل إنسان وفي كل مكان. فالصحة كما هو معروف لدينا هي محور حقوق الإنسان، وما (التغطية الصحية الشاملة) إلا أداة تحقيقها، فلنعمل جميعاَ على أن تشمل الجميع وفي كل مكان.

الصحة من أولويات الأمن الانساني . د غسان شحرور

الشبكة العربية للامن الإنساني

سلامة المرضى قضية أمن انساني، لاسيما في مناطق النزاعات

26 Sep
الصحة والأمن الإنساني

سلامة المرضى قضية أمن انساني، لاسيما في مناطق النزاعات، خلال ندوة سلامة المرضى والمجتمع المدني، للدكتور غسان شحرور،

مبادرة الشبكة العربية للامن الإنساني

19-9-2022. ⁦‪#human‬⁩ security ⁦‪#patient‬⁩ safety

تصريح بمناسبة انعقاد المؤتمر الأول للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية بمدينة فيينا

23 Jun

تصريح بمناسبة انعقاد المؤتمر الأول للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية بمدينة فيينا

 مع اختتام أعمال المؤتمر الأول للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية بمدينة فيينا في الثالث والعشرين من شهر حزيران يونية الجاري، بالتركيز على سبل تنفيذ المعاهدة وزيادة اعداد الدول المنضمة الى المعاهدة كما جرى سابقا في معاهدة  حظر الالغام المضادة للافراد، والذخائر العنقودية’ والاسلحة الكيماوية والبيولوجية وكذلك معاهدة عدم انتشار الاسلحة النووية.
 ان 65 دولة قد صادقت بالفعل على هذه المعاهدة فيما وقعت 23 دولة أخرى عليها.
لطالما أكدت ” الشبكة العربية للأمن الانساني” في اكثر من مناسبة ان 

 دعم إخلاء العالم من الأسلحة النووية يعني الالتزام الحقيقي بالسلام العالمي وسلامة وصحة الإنسان في كل مكان، فدعم حظر وإزالة السلاح النووي م إنساني لايتحقق إلا من خلال إرساء هذه الاتفاقية الدولية الملزمة، والتي تعمل على حظر استخدام الأسلحة النووية، وصناعتها، ونقلها، والاتجار بها، أو الاستثمار فيها، بالإضافة إلى تفكيك الموجود منها، وكذلك ضرورة وضع المنشآت النووية في كل مكان، تحت الإشراف الدولي الكامل من أجل سلامة وأمن ورفاه المجتمع الإنساني في كل مكان

وفي هذا الوقت واكثر من اي وقت مضى تدعو  ” الشبكة العربية للأمن الانساني” دول العالم إلى الإسراع بالانضمام إلى هذه الاتفاقية الدولية كما تدعو الى تعزيز المكونات الانسانية في هذه الاتفاقية وبشكل خاص برامج مساعدة الضحايا والمعالجة البيئية وكذلك تعزيزها ايضا في اتفاقية عدم انتشار الاسلحة النووية نظرا لمحورية ذلك في سلامة وأمن ورفاه المجتمع الإنساني في كل مكان 

الدكتور غسان شحرور

المنسق العام للشبكة العربية للامن الانساني

17 Sep

Human Security and Patient Safety الأمن الإنساني وسلامة المرضى

Safe maternal and newborn care

في اليوم العالمي لسلامة المرضى 17 أيلول/سبتمبر 2021

Human Security and Patient Safety الأمن الإنساني وسلامة المرضى

جاء في الإعلان العالمي عن هذا اليوم: (الأهداف العامة المنشودة من اليوم العالمي لسلامة المرضى هي تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية ترمي إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيبهم. ويترسخ أصل هذا اليوم في المبدأ الأساسي للطب ألا وهو “عدم الإضرار في المقام الأول”)

بمناسبة اليوم العالمي لسلامة المرضى، الذي نحتفل به يوم 17 أيلول/سبتمبر 2021، تحث منظمة الصحة العالمية على “العمل من أجل ولادة في كنف الأمان والاحترام!” تحت عنوان “الرعاية الآمنة للأم والوليد”، تدعو منظمة الصحة العالمية، الحكومات والمنظمات غير الحكومية والمنظمات المهنية والمجتمع المدني ومنظمات المرضى والأوساط الأكاديمية والمؤسسات البحثية – إلى الانضمام للحملة العالمية بإضاءة نُصب تذكارية باللون البرتقالي وتنظيم أنشطة وفعاليات محلية ووطنية ودولية في يوم 17 أيلول/سبتمبر 2021

مفهوم الأمن الإنساني

يركز على حماية المدنيين، والأطفال، وتوفير الرعاية الصحية، ومكافحة المخدرات، والأمراض السارية الخطيرة كالإيدز والكبد سي  وبي ، وغيرها ، والهجرة الإجبارية، ومكافحة انتشار الأسلحة الصغيرة والخفيفة وإساءة استخدامها، وتلوث أراضي المجتمعات المحلية بالألغام ومخلفات الحروب، وغيرها. ويعود انتشار هذا المفهوم الجديد في العمل الدولي إلى أن المدنيين والمواطنين الأبرياء هم أكثر الضحايا في نزاعات العالم الآن، مع تزايد النزاعات داخل البلد الواحد، وأخذت تستقطب الاهتمام، الذي كان يسلط سابقا على النزاعات بين الدول، وهكذا ازداد الاهتمام بأمن الإنسان والناس والمجتمعات المحلية، الذي يكمل الاهتمام بأمن الدول.

الأمن الإنساني وسلامة المرضى

اليوم العالمي لسلامة المرضى لابد ان يدعو إلى الاهتمام بسلامة المرضى من المدنيين في ظل النزاعات المسلحة وفي ظل حالات الحصار والضغط الاقتصادي والاجتماعي والتعليمي والنفسي والانساني التي نشاهدها جميعا في منطقتنا العربية وتؤدي الى ان يدفع المدنيون والمرضى منهم خاصة ثمنا باهظا من حياتهم وصحتهم ومستقبلهم، وهو أمر تغفله المنظمات الانسانية والصحية وكثيرا ما يغيب عن قوائم الخسائر التي تسببها الحروب وحالات الاحتلال والحصار، لذلك ندعو الجميع الى التوعية بسلامة المرضى والتعاون من أجل وضعها على سلم الاولويات

كما ندعو الى تكثيف الجهود حول سلامة المرضى، في ظل النزاعات في جميع انحاء العالم من قبل الجميع، فهي وان كانت من ثمار الحروب والنزاعات والأزمات على اختلاف أشكالها ينبغي النظر إليها أيصا كأداة مهمة في بناء السلام، وإزالة الخصومات بين الاطراف، فهي وبكل بساطة وقوة، تذكرنا بالحقيقة الثابتة أننا هذا الإنسان مهما اختلف عرقه ولونه ووطنه وعقيدته ومنزلته وما يجمعنا اكبر بكثير مما يفرقنا

الشبكة العربية للامن الإنساني

التغطية الصحية الشاملة هي حماية الجميع في كل مكان

19 Dec

أكدت جائحة كـوفيد-19 أكثر من أي وقت مضى أن تحقيق رؤية “الصحة للجميع” بل وتحقيق “أهداف التنمية المستدامة” في العالم أيضاً لن يشهدا النور ما لم ننجح في توفير “التغطية الصحية الشاملة” لجميع الناس وفي كل مكان  

في 23 أيلول/سبتمبر 2019 شهدت الأمم المتحدة أهم إعلان تاريخي في مجال الصحة والتنمية، بشأن تحقيق “التغطية الصحية الشاملة”، وفي إعلان القمة العالمي رفيع المستوى هذا التزمت الدول الأعضاء بإحراز المزيد من التقدم باتجاه تحقيق “التغطية الصحية الشاملة” عن طريق الاستثمار في مجالات رئيسة تتمحور حول الرعاية الصحية الأولية، وتعزيز النظم الصحية بحيث تستطيع تنفيذ تدخلات صحية عالية الأثر لمكافحة الأمراض وحماية صحة المرأة والطفل، وتشتمل هذه المجالات أيضاَ آليات تكفل ألا يتعرض أي أحد لمصاعب مالية من جراء اضطراره إلى سداد تكاليف الرعاية الصحية، تزداد أهمية ذلك خاصة أنه لم يبق أمام العالم سوى عشر سنوات لكي يحقق “أهداف التنمية المستدامة 2030 “، علماً بأنه لا غنى عن “التغطية الصحية الشاملة” لضمان بلوغها  

وهكذا أكد العالم أكثر من أي وقت مضى، أن رؤية “الصحة للجميع” التي نسعى إليها على مدى عقود، لا يمكن أن تتحقق ما لم ننجح في تحقيق “التغطية الصحية الشاملة” للجميع وفي كل مكان. فالصحة وفق التعريف الذي نشأت عليه “منظمة الصحة العالمية” هي “حالة من اكتمال السلامة بدنياً وعقلياً واجتماعياً، لا مجرد انعدام المرض أو العجز”، وهكذا، فالإنصاف في الوصول إلى الخدمات الصحية ذات الجودة الأساسية هي لمن يحتاجها، وليس فقط لمن يستطيع تحمل كلفتها، مع ضمان توافر الحماية من أي عجز مالي قد يهدد ذوي الدخل المحدود، وهكذا لا نقايض الصحة بالمال مهما كانت الظروف.

 قبل أن يجف مداد هذا الإعلان التاريخي أصيب العالم بجائحة كوفيد 19 التي أودت حتى الآن بحياة أكثر من مليون شخص، وأصابت أكثر من أربعين مليون شخص في أكثر من 190 بلداَ، إضافة إلى التداعيات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية والإنسانية الخطيرة الأخرى التي أضحت معروفة لدينا جميعاَ.  نعم لقد شكلت هذه الجائحة وتداعياتها العديدة تحديات كبيرة لمختلف جوانب حياة الإنسان وبشكل خاص للخطة العالمية لتحقيق التنمية المستدامة بحلول العام 2030 فقد كشفت عن قصور فادح في النظم الصحية داخل بلدان العالم نفسها وفيما بينها أيضاَ، وكذلك في نظم وآليات الاستجابة العالمية المنسقة لحالات الطواريء الصحية، وفي تدابير التأهب للأوبئة والاستجابة السريعة لها وهي حاجة عالمية أساسية ملحة في مواجهة الكوارث العابرة للحدود، كذلك امتد القصور أيضا إلى حماية نظام تقديم الخدمات الصحية الأساسية الأخرى أثناء تفشي الجائحة وحماية العاملين الصحيين فيه سيما أنهم يشكلون خط الدفاع الأول في مواجهة هذه الجائحة في كل مراحلها

لقد أظهرت تداعيات جائحة كوفيد 19 هذه وأكثر من أي وقت مضى أن السعي إلى تحقيق “التغطية الصحية الشاملة” أصبح أكثر إلحاحاً، ورغم كلفتها فهي رخيصة عندما نرى العواقب الوخيمة المترتبة على غيابها. لا يسعنا في هذا اليوم العالمي للتغطية الصحية الشاملة 2020 الذي يحمل شعار “الصحة للجميع: حماية الجميع”، إلا أن نؤكد أن “الصحة للجميع” حق أساسي من حقوق الإنسان، و “التغطية الصحية الشاملة” هي أداة محورية للوصول إلى كل إنسان وفي كل مكان. فالصحة كما

هو معروف لدينا هي محور حقوق الإنسان، وما “التغطية الصحية الشاملة” إلا أداة تحقيقها، فلنعمل جميعاَ على أن تشمل الجميع وفي كل مكان

دكتور غسان شحرور

 #ProtectEveryone

#HealthForAll

#UHCDay

#covid_19

Recognizing the Front-liners: the World Salutes nurses and midwives

4 Apr

world flags

Dear All,

“World Health Day” is an annual event on April 7 observed by the World Health Organizations, United Nations Organizations, and many countries to draw the public’s attention to topics in global health.

The slogan for this year’s World Health Day is: “Support nurses and midwives“. On this day, the world celebrates and observes the work of nurses and midwives to remind world leaders of the crucial role they play in keeping the world healthy and happy. 

This year, “World Health Day” is a special day as it aligns with the first “International Year of the Nurse and Midwife“, to honor the bicentenary of the birth of the founder of modern nursing, Florence Nightingale. This day also honors the persistence and courage of nurses and other health workers who are doing their utmost at the forefront of the COVID-19 response – providing high-quality treatment and care, and addressing the community’s fears and questions. Quite simply, without nurses, there would be no meaningful response.

During this time of uncertainty, more than ever, we need to bring attention to the courageous nurses and other health workers on the front lines, day and night, doing their utmost to overcome the COVID-19 pandemic. 

Although the (COVID-19) pandemic is still far from over, we are determined to overcome it and protect our people here and everywhere. Yes, we will get through this crisis together and proceed to thrive.

Take care of yourself, stay safe, stay informed and stay inside.  

Happy World Health Day.

Ghassan Shahrour, MD

 

The Treaty on the Prohibition of Nuclear Weapons (TPNW): COVID-19 front-liner’s perspective

4 Apr

ahsn logoweb square

Dear colleagues,


It pleases me to share this from COVID-19 front-line.

As commonly known, exposure to radiation causes a variety of alterations to the nucleotide sequence of the genome of an organism, virus, or extrachromosomal DNA. Some of these alterations or mutations may lead to many harmful and dangerous impacts including the development of new unknown series of viruses that may cause a pandemic even more dangerous than the present COVID-19, which was caused by a new strain of coronavirus in humans. This radiation can be caused by any use of nuclear weapons, no matter how small, in any part of the world. So sooner or later radiation will constitute a disastrous human security threat to every part of the world regardless of its location, nationality, religion, race, or color.


As a physician, campaigner, and COVID-19 front-liner, I believe I have to highlight this argument in my efforts to educate the public and governments on the catastrophic consequences of any use of nuclear weapons, such as the destruction of human life, health, and environment. Moreover, the United Nations treaty banning nuclear weapons is not only a must but also very urgent.


Take care of yourself, stay safe, stay informed and stay inside.


Ghassan Shahrour, MD

” أبطال الصحة”…افتخروا.. بقلم دكتور غسان شحرور *

29 Aug

DSC03096

” أبطال الصحة”…افتخروا..  بقلم دكتور غسان شحرور *

كثيرا ما نجد الأطباء والممرضين والعاملين الصحيين في قلب العمل الإنساني لاسيما في حالات الكوارث والخطر والنزاعات المسلحة وغيرها، يبذلون أقصى جهودهم في هذه الظروف العصيبة. اعترافا بفضلهم ودورهم الكبير، أطلقت منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع منظمات إغاثة عديدة وعلى نطاق واسع حملة إعلامية باستخدام الهاشتاج  Thankshealthhero# ودعت فيه كافة فئات المجتمع إلى التفاعل واستخدام هذا الشعار لشكر “أبطال الصحة” وتكريمهم، وتسليط الضوء على جهودهم واعترافا بالأخطار والتحديات التي يواجهها العاملون في الصحة أسوة بباقي العاملين في الإغاثة، وتجريم كل من يتعرض لهم أو يعرقل عملهم الإنساني النبيل.

في هذا العام ٢٠١٨ اعتمدت الأمم المتحدة شعار “لست هدفا” في الاحتفال “باليوم العالمي للعمل الإنساني” الذي يصادف  يوم التاسع عشر من آب / أغسطس من كل عام. حقا، إن “اليوم العالمي للعمل الإنساني” هو احتفاء وتقدير للناس الذين يساعدون الناس.

إن اختيار هذا الشعار “لست هدفا” أو “NotATarget#” يهدف إلى حث كل أصحاب القرار في العالم لبذل أقصى الجهود لحماية المدنيين في كل حالات الصراع ومناطقه، وخاصة في بلادنا العربية.

يسلط هذا اليوم الضوء على جهود العاملين في الخدمات الإنسانية ومنظماتهم الأهلية والحكومية والدولية، ممن يسهمون في مواجهة الكوارث الصحية والبيئية والنزاعات المسلحة، وتحديات الإعاقة والشيخوخة على الفرد والأسرة، كذلك تقديراً لمكانتهم في بناء الإنسان والمجتمع، وتتجدد في هذا اليوم الدعوة إلى جميع الناس للعمل معاً في مواجهة تحديات الحاضر والمستقبل لبناء وتنمية المجتمعات الإنسانية في كل مكان، وفي كل زمان.

في الوقت الذي لا نغفل فيه الكثير من الإنجازات التي تحققت على يد المنظمات الإنسانية العربية، والخدمات النبيلة التي قدمتها، وعلى أكثر من صعيد، فإن حجم التحديات وشدتها أكبر بكثير سيما أننا نشهد في بلادنا ملايين النازحين واللاجئين  الأمر الذي يدفعنا إلى بذل المزيد، والمطالبة بالمزيد، لا سيما في مجال وضع التشريعات والقوانين التي تحفز العمل الإنساني وتسهل عمل الجمعيات الإنسانية العربية، وتخلق مناخا إيجابيا، يشجع التنافس والعطاء، كذلك لا بد من حماية المنظمات الإنسانية والعاملين فيها، وعدم استغلالها، وتشويهها وحرفها عن أهدافها المجتمعية الإنسانية النبيلة.

من التحديات التي نلمسها أيضا، ضعف مهارات التخطيط والإدارة والبحث والتشبيك والتقويم، لدى العديد من منظمات العمل الإنساني العربية، بالإضافة إلى عدم الاستثمار المناسب للثورة الهائلة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتي لم يعد يخفى على أحد ما تشكله من أهمية بالغة في حياتنا المعاصرة.

حقاً إن العمل الإنساني يسهم في نهوض المجتمع من كبواته، والأهم من ذلك أنه يسهم في تعزيز بنيانه الاجتماعي الداخلي ويزيد من تماسك أبنائه وانتمائهم له، الأمر الذي يعزز قدرة المجتمع على مواجهة تحديات وصعاب الحاضر، ويمكّنه من السير بخطى واثقة نحو المستقبل.

تعيد هذه المناسبة إلى ذاكرتي، ما دعوت إليه في عام 1999 خلال ندوة عن الإعاقة والشيخوخة بالمركز الثقافي العربي بدمشق عن الحاجة إلى إطلاق يوم سنوي عربي للعاملين والمتطوعين في الخدمات الإنسانية، نتحدث فيه جميعاً عن حاجاتهم، وحقوقهم، وعن تطلعاتهم وسبل دعمهم.

نعم، إننا في هذا اليوم نذكّـر أنفسنا أن العمل الإنساني النبيل لا يمكن أن تفيه أية تعويضات مادية مهما بلغت في عالم تسود فيه قيم الترف والاستهلاك.

يومٌ نتحدث فيه مرة أخرى، عن سمو ونبل ما يقومون به.

يومٌ ندعوهم فيه إلى الفخر والاعتزاز.

يومٌ نقول لهم: افتخروا..أنتم تعملون في الخدمات الإنسانية.

* “عرفتهم” زاوية ثقافية مجتمعية دورية يكتبها د. غسان شحرور.

معاً كي ينعم بالصحة الجميع وفي كل مكان

5 Apr

معا كي ينعم بالصحة الجميع وفي كل مكان صنعاء

معاً كي ينعم بالصحة الجميع وفي كل مكان ….  بقلم الدكتور غسان شحرور

اختارت منظمة الصحة العالمية في يوم الصحة العالمي الذي يوافق  7 نيسان/ أبريل 2018، موضوعاً في غاية الأهمية وهو “التغطية الصحية الشاملة: للجميع وفي كل مكان”، تؤكد فيه أكثر من أي وقت مضى، منذ تأسيسها قبل سبعين سنة، أن رؤية “الصحة للجميع” التي نسعى إليها على مدى عقود، لا يمكن أن تتحقق ما لم ننجح في تحقيق “التغطية الصحية الشاملة” للجميع وفي كل مكان.

تعني “التغطية الصحية الشاملة”، وبكل بساطة العمل المجتمعي من أجل ضمان حصول جميع الناس على الخدمات الصحية التي يحتاجونها بما فيها الخدمات الصحية التعزيزية والوقائية والعلاجية والتأهيلية والملطفة، والجيدة بما يكفي لأن تكون فعّالة، دون أن يتسبب ذلك في حدوث عجز مالي لديهم.  لاشك أن تحقيق ذلك يتطلب نظاماً صحياً قوياً وفعالاً وإدارة جيدة تفي بالاحتياجات الصحية ذات الأولوية من خلال الرعاية المتكاملة التي تركز على الناس، وتأخذ بعين الاعتبار حاجات جميع مجموعات السكان في المجتمع.

يتضمن هذا التعريف ثلاثة أهداف رئيسة:

●    الإنصاف في الوصول إلى الخدمات الصحية – أي أنه ينبغي لمن يحتاجون هذه الخدمات أن يحصلوا عليها، وليس فقط من يستطيعون دفع تكلفتها؛ 

●    أن تكون نوعية الخدمات الصحية جيدة بما يكفي لتحسين صحة من يتلقون هذه الخدمات؛

●    الحماية من العجز المالي – أي ضمان أن تكلفة الرعاية لن تسبب مصاعب مالية تهدد معيشة المجموعات السكانية الأقل دخلا. وهكذا، “ينبغي ألا يضطر أحد إلى الاختيار بين شراء الدواء وشراء الغذاء.”

   إن للتغطية الصحية الشاملة تأثير مباشر على حياة السكان بكل جوانبها  الصحية والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية، لذلك تعد “التغطية الصحية الشاملة” عنصرا أساسيا لتحقيق التنمية المستدامة والحد من الفقر، وعنصرا حاسماً في أي جهد يسعى إلى تقليل الفوارق الاجتماعية.

     تستند “التغطية الصحية الشاملة” بقوة إلى “دستور منظمة الصحة العالمية” الذي أعلن في عام 1948 بأن الصحة هي حق من حقوق الإنسان الأساسية، وكذلك إلى شعار “الصحة للجميع” الذي حدده إعلان ألما-آتا في عام 1978 بإجماع دول العالم. وتزداد الحاجة إليها عند المجموعات الواقعة خارج مظلة “التغطية الصحية الشاملة” لاسيما العاملين في القطاع الأهلي أو الخاص وغيرهم كالأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن.

   في بلادنا العربية تزداد الحاجة إلى مظلة “التغطية الصحية الشاملة” بسبب افتقار مجموعات كبيرة في المجتمع للخدمات الصحية ليس فقط في البلاد التي تشهد نزاعات مسلحة والبلاد ذات الدخل المنخفض بل أيضا في البلاد مرتفعة الدخل حيث العمالة الوافدة والتباين بين مجموعات السكان وغيرها. إن غياب “التغطية الصحية الشاملة” جزئيا أو كليا يشكل تحديا كبيرا أمام جهود الحد من الفقر وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية ٢٠٣٠.

لقد شاركت الحكومات العربية في الفعاليات العالمية والإقليمية التي نظمتها منظمة الصحة العالمية مثل:

– التوجهات الاستراتيجية لتحسين تمويل الرعاية الصحية في “إقليم شرق المتوسط”: التحرك نحو توفير التغطية الشاملة 2011 – 2015.

– الاجتماع الإقليمي بشأن التعجيل بإحراز تقدم نحو “التغطية الصحية الشاملة”: الخبرات العالمية والدروس المستفادة في إقليم شرق المتوسط، 5-7 كانون الأول/ديسمبر 2013.

– حلقة عمل بشأن بناء القدرات في مجال النظم الصحية نحو تحقيق “التغطية الصحية الشاملة“.

– تقرير المشاورة الإقليمية بشأن إشراك القطاع الصحي الخاص في التعجيل بإحراز تقدم نحو “التغطية الصحية الشاملة“.، وغيرها.

  ورغم كل هذه المشاركات فإن هذا الموضوع الحيوي لايزال محدودا في السياسات الصحية الموضوعة وفي برامج التشاركات الحكومية والأهلية مع القطاع الخاص، هذه التشاركات التي تشكل حجر الزاوية على طريق تحقيق “التغطية الصحية الشاملة.

     في هذا اليوم، “يوم الصحة العالمي”، تكاد تغيب الفعاليات الإعلامية، والصحية والبحثية في منطقتنا العربية عن مشهد الفعاليات العالمية العديدة التي تقام بهذه المناسبة في جميع أنحاء العالم لرصد ما تم تحقيقه من إنجازات، الأمر الذي يدعونا كمؤسسات حكومية وخاصة ومنظمات المجتمع المدني إلى بذل المزيد من الجهود وبناء التحالفات التشاركية لاستكمال مظلة “التغطية الصحية الشاملة”، فالتنمية المستدامة في المجتمع لا يمكن أن تتحقق ما لم ينعم بالصحة الجميع، وفي كل مكان.

WorldHealthDay#